جدة – عبدالله الدماس
تواصل العاصمة الرياض استقبال العديد من القطاعات الاقتصادية العالمية من خلال نقل وافتتاح مقراتها الاقليمية بالمملكة، وذلك في ظل جهود جذب المقرات الإقليمية العالمية والتي تعد عنصراً من عناصر إستراتيجية مدينة الرياض التي تهدف إلى مضاعفة حجم الاقتصاد وتحقيق قفزات كبرى في توليد الوظائف وتحسين جودة الحياة وجذب وتوسعة الاستثمارات لتكون الرياض ضمن أكبر عشرة اقتصادات للمدن في العالم بحلول 2030 .
تجدر الاشارة إلى أن المملكة تعمل على تقديم العديد من الحوافز والمزايا التي ترفع من تنافسيتها إقليمياً وعالمياً لاستقطاب تلك المقرات ومنحها الوقت الكافي للانتقال والتشغيل دون أن تتأثر أعمالها.