تشهد المدينة الغذائية ببريدة انتعاشاً كبيراً خلال بواكير التمور لعام 1446هـ، في المبيعات وحركة تسويقية نشطة من قبل المستهلكين، وهي بداية جديدة لرحلة حصاد موسم التمور الذي يمثل بعداً اقتصادياً وعمقاً غذائياً على النطاق الوطني والمحلي بما تتصف به المملكة من ميزات تجعلها تتصدر المشهد الغذائي والاقتصادي في قطاع النخيل على مستوى العالم.
ورُصدت أنواع مختلفة من التمور بالمدينة الغذائية كالسكري والخلاص والصقعي والشقراء والونانة وغيرها من الأصناف التي تشتهر بها منطقة القصيم.