خطوات “وثائقية” لافتة للانتباه يقطعها برنامج “جسور” في طريق التميز بالقناة “السعودية” خلال شهر رمضان المبارك، للاهتمام بشخصيات سعودية تعيش في مختلف دول العالم وتوثيق نجاحاتهم.
النماذج المجتمعية الحاضرة في حلقات البرنامج تؤكد أن السعوديين قادرون على الإبداع الإنجاز في مجالات عمل مختلف، ومن أي موقع بالعالم. ويأتي “جسور” الذي تقدمه الإعلامية مي الصقير، ليروي لنا قصة تميز خارج الوطن، ويبرهن أن القناة السعودية ماضية في الطريق الصحيح، مهتمة بكافة شرائح المجتمع بالداخل، ولم تنس دورها تجاه من يعملون في الخارج.
ويترقب المشاهد السعودي الأسرار التي سيبوح بها البرنامج المميز مع دخول الشهر الفضيل، خصوصاً أن الكثير من البيوت السعودية لديها مبدعون خارج الوطن، يتنظرون ظهورهم على الشاشة ليحكوا تفاصيلهم نجاحاتهم والأفكار التي استندوا عليها للوصول إلى مراكز مرموقة في مجال عملهم، والظروف التي واجهتهم وتغلبوا عليها ليكونوا من بين الأشخاص البارزين المحققين لأمنياتهم الشخصية ورافعي اسم الوطن عالياً بين الأمم.