على مساحة ستة وثلاثين ألف متر مربع يستقر معرض الرياض الدولي للكتاب في نسخته الأولى بإشراف وزارة الثقافة وتنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة، ليضم بين جنباته خلاصة العقول في علوم ومعارف وفنون شتى تحت سقف واحد، إلهام في متناول اليد، به تُختصر الدروب ويُحفّز الوعي وتُغذّى المعرفة بحكايات محمية من الذبول، ودهشة لا تتوقف، وتأهّب يستزرع البهجة طوال عشرة أيام يأتي أولها مطلع شهر أكتوبر، لتُجنى ثمار ما زُرع فيها، أعوام بل وأعمار.