حولت الفيضانات الكبيرة عدداً من الشوارع والميادين في ضواحي لندن الجنوبية إلى ما يشبه البرك والأنهار ومجاري المياه، واضطُر السكان إلى الاستعانة للقوارب من أجل التنقل.